مقتل الصحفي الأردني “سامي المعايطة ” في ظروف غامضة

أعلنت وسائل إعلام أردنية وفاة الصحفي والناشط الأردني سامي المعايطة بطلق ناري بالرأس في مدينة الزرقاء غرب العاصمة عمان.
وتضاربت الأنباء حول حيثيات وفاة المعايطة حيث أكد نشطاء معارضون أن وفاته لم تكن طبيعية، قائلين إنه وجد مقتولا في سيارته.
من جهته أكد نقيب الصحفيين الأردنيين راكان السعايدة في تصريح خاص لـRT أن جميع المعطيات حول الحادث تشير إلى أن المعايطة انتحر نتيجة لظروف خاصة كان يمر بها خلال الفترة الأخيرة، نافيا وجود أسباب جنائية وراء الحادث.
ونقلت صحف أردنية، أمس الأحد، عن مصدر أمني، قوله، إن “الأجهزة الأمنية، عثرت على جثة شخص مصابة بطلق ناري في الرأس داخل مركبة في محافظة الزرقاء”.
ويعرف عن المعايطة مطالبته، في تصريحات صحفية سابقة، بإعادة العلاقات الدبلوماسية مع قطر إلى أعلى المستويات، فضلا عن توطيد علاقات الأردن بالكويت وسلطنة عمان، والوقوف على مسافة واحدة من جميع دول الخليج، والابتعاد عن المجاملات الدبلوماسية مع بعض الدول، حسب وصفه.
المصدر: وسائل إعلام أردنية
أعلنت وسائل إعلام أردنية عديدة، اليوم الاثنين 22 أكتوبر/تشرين الأول، العثور على جثة الصحفي الأردني، سامي المعايطة.
وقالت وكالة أنباء عمون الأردنية إن المعايطة، الكاتب الصحفي والمدير التنفيذي لهيئة شباب كلنا الأردن الأسبق، وافته المنية في مدينة الزرقاء.
وأشارت RT إلى أن المعايطة وجد مقتولا برصاصة في رأسه بسيارته في مدينة الزرقاء.
كما نقلت تصريحات على لسان نقيب الصحفيين الأردني، راكان السعايدة، قال فيها إن جميع المعطيات تشير إلى أن المعايطة “انتحر”، نتيجة لظروف خاصة كان يمر بها الفترة الأخيرة، بحسب قوله.
ونفى السعايدة أن يكون هناك أسباب جنائية وراء الحادث.
وكانت صحف أردنية نقلت، أمس الأحد، عن مصدر أمني، قوله، إن “الأجهزة الأمنية عثرت على جثة شخص مصابة بطلق ناري في الرأس داخل مركبة في محافظة الزرقاء”.
في أعقاب مقتل الناشط السياسي الأردني، سامي المعايطة، يوم أمس الأحد، ثارت شبهات تشير إلى احتمال تورط عناصر خارجية في الجريمة، بسبب مواقفه السياسية، كما تم إبراز تهديداته بالكشف عن أسماء عناصر في شبكة تابعة للقيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان.
وتحقق أجهزة الأمن الأردنية بجريمة قتل المعايطة، شقيق وزير الإعلام الأردني الأسبق، سميح المعايطة.
يذكر أنه عثر على المعايطة، الأحد، وهو مصاب بطلق ناري في الرقبة، في منطقة البتراوي بمحافظة الزرقاء.
وبالتزامن مع المطالبة بالإعلان عن تفاصيل القضية وكشف الحقيقة، فقد احتل المعايطة شبكة التواصل الاجتماعي التي أبدت اهتماما كبيرا، وطرحت تساؤلات بشأن حقيقة ما حصل، وما إذا كانت هناك جهات خارجية قد تورطت في الجريمة.
يذكر أن المعايطة كانت قد طالب، في السابق، بتجديد العلاقات مع قطر، وتوثيق علاقات الأردن مع الكويت وعمان.
كما سبق وأن هاجم المعايطة دحلان، ووزير الداخلية المصرية الأسبق، حبيب العادلي، واتهمهما بالتآمر ضد الأردن.
كما سبق وأن هدد المعايطة بشكف أسماء جماعة دحلان ومناصبهم ورواتبهم التي يتقاضونها من الأردن.
واتهم دحلان والعادلي، بالوقوف وراء الاحتجاجات التي نظمت في الأردن في حزيران/يونيو الماضي، ضد رفع الأسعار والضرائب وقانون الضريبة.
Hi there, simply became alert to your blog thru Google, and located that it is really informative. I’m going to watch out for brussels. I’ll be grateful should you proceed this in future. Many other folks shall be benefited out of your writing. Cheers!